في الوقت الذي تتباين فيه مواقف الدول اليوم حول القضية الفلسطينية وعدم حراك العرب عموما والمسلمين خصوصا لإحقاق الحق ومقاطعة الكيان الغاصب وتقديم حقوقهم بشكل جماعي في أروقة مجلس الأمن وغيره نجد أن الجماعة الإسلامية الأحمدية هي الوحيدة التي وقفت بكل بسالة ووضوح ضد كيان هذه الدولة وذلك من خلال خطب وتصريحات خليفة المسيح الثاني الحاج مرزا بشير الدين محمود أحمد، فقبل أن تتخذ الأمم المتحدة قرارها الظالم بتقسيم فلسطين لم يسمع العالم إلا صوتاً واحداً يحذّر العالم الإسلامي قبل …
